responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 228
42- وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ أي أهلك.
فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ أي نادما. وهذا مما يوصف [به] النادم.
خاوِيَةٌ خربة.
(العروش) السّقوف.
44- هُنالِكَ الْوَلايَةُ لِلَّهِ يريد: يومئذ [يتولون الله ويؤمنون ويتبرءون مما أكانوا يعبدون] .
وَخَيْرٌ عُقْباً أي عاقبة.
و (الهشيم) من النبت المتفتت. وأصله: من هشمت الشيء إذا كسرته ومنه سمي الرجل: هاشما.
45- تَذْرُوهُ الرِّياحُ أي تنسفه.
مُقْتَدِراً مفتعل من قدرت.
46- وَالْباقِياتُ الصَّالِحاتُ يقال: الصلوات الخمس. ويقال:
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر.
وَخَيْرٌ أَمَلًا أي خير ما تؤمّلون.
47- فَلَمْ نُغادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً أي لم نخلّف. يقال: غادرت كذا وأغدرته: إذا خلفته. ومنه سمي الغدير، لأنه ماء تخلّفه السيول.
50- فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أي خرج عن طاعته. يقال: فسقت الرّطبة إذا خرجت من قشرها.
52- وَجَعَلْنا بَيْنَهُمْ مَوْبِقاً أي مهلكا بينهم وبين آلهتهم في جهنم.
ومنه يقال: اوبقته ذنوبه. وقوله: أَوْ يُوبِقْهُنَّ بِما كَسَبُوا [سورة الشورى آية: 42] . ويقال: موعدا.

نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 228
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست